أخبار

ديونك كثيرة ولا تستطيع السداد.. الزم هذه الأذكار تستجلب معونة الله لك

ابتسم في وجه أخيك.. كن أداة للتخفيف عنه ولا تكن عونًا للشيطان في إحزانه

"كانوا يسارعون في الخيرات".. نماذج تدلك على السعادة الحقيقية

أشعر بالإثارة الجنسية ونصحني البعض بممارسة العادة السرية.. هل هذا خطأ؟

من الأخلاق التائهة .. التراحم والتزاور في المجتمع.. احرص عليه

تغييرات بسيطة تحميك من 5 أمراض مميتة

5 نصائح لحماية أطفالك من مخاطر البطاريات

سريعة الغضب وأفقد أعصابي بسهولة.. ما الحل؟.. د. عمرو خالد يجيب

"الباقيات الصالحات".. كلمات أحبّ إلى النبي مما طلعت عليه الشمس

حين يلجأ إليك أحدهم باكيًا شاكيًا.. فاحتضنه ولو كان عدوًا

6 أخطاء في لغة جسدك قد تفقدك وظيفتك

بقلم | ناهد إمام | الاثنين 20 يناير 2025 - 10:32 ص

"لغة الجسد"، إنها تلك التعبيرات الجسدية التي نقوم بها، وتعبر عن الكثير، وربما نكون غافلين عن ذلك، فتحدث لنا عدد من المشكلات بسبب ذلك بدون قصد منا.

ولأهمية لغة الجسد خاصة في العمل، نقدم لك أهم هذه اللغات الجسدية التي قد تؤثر على عملك سلبًا، وصولًا لفقده:

  أولًا: التطاول على الزملاء، وهو لا يشمل التطاول باليد؛ بل يعتمد على التطاول في حديثك معهم، والقوة في الأسلوب بشكل يؤذيهم، فيبغضونك، وتتوتر علاقتك بهم.

ثانيًا: الحديث بأسلوب ساخر مع الآخرين، سيجعل جميع من حولك يشعرون بمدى انتقاصك لهم، وبالتالي من المؤكد سيؤثر هذا الأمر على مكانتك الوظيفية.



ثالثًا: تباعد نظراتك تجاه الآخرين وعدم النظر بقوة، سيجعل الجميع يتبادر الشك إلى ذهنه في أنك متخوفة، أو غير قادرة على إنجاز بعض المهمات، أو عدم ثقتك في العمل وبيئته.

رابعًا: يؤدي الغرور بالأسلوب، أو الغرور في التعامل مع الزملاء، والعملاء، لتوتر مكانتك الوظيفية، فأماكن العمل بحاجة للتواضع، والمرونة.

خامسًا: من لغات الجسد الخطأ في مكان العمل، أيضًا،  عدم التواجد في المكان، أو  الاختفاء الدائم، والاعتذار عن الاجتماعات، والهروب من الفعاليات.

سادسًا: على الرغم من أن الخفة وروح المرح مطلوبة في الشخصية، إلا أن زيادتها عن الحد المعقول في مكان العمل قد يشعر الآخرين بعدم مهنيتك أو جديتك في عملك.




الكلمات المفتاحية

لغة الجسد ضحك اختفاء تطاول عمل فقد وظيفة غرور سخرية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled "لغة الجسد"، إنها تلك التعبيرات الجسدية التي نقوم بها، وتعبر عن الكثير، وربما نكون غافلين عن ذلك، فتحدث لنا عدد من المشكلات بسبب ذلك بدون قصد منا.