أخبار

للنوم بشكل أسرع.. افعل ولا تفعل

انتبه.. ممارسات خاطئة تحرمك من الحصول على فوائد العسل

كل ما تريد معرفته عن تكبيرات العيد.. حكمها.. وقتها.. الصيغة المستحبة فيها؟

لماذا نفرح بانتهاء شهر رمضان وقدوم العيد؟ (الشعراوي يجيب)

فرحة النبي بالعيد.. هكذا كان يحيي ليلته ويحتفل به؟!

ليلة العيد.. لربك أم لقلبك؟

كعك العيد.. فرحة وفوائد صحية

صلة الأرحام عبادة العيد.. عيد عليهم بزيارة ولا تكتف برسالة

حتى لا تكون هناك خلافات زوجية في العيد.. نصائح للزوجة تجعل حياتها سعيدة

مع اقتراب نهاية رمضان.. إذا دب في قلبك الكسل إليك هذا الحل النبوي

6 أخطاء في لغة جسدك قد تفقدك وظيفتك

بقلم | ناهد إمام | الاثنين 20 يناير 2025 - 10:32 ص

"لغة الجسد"، إنها تلك التعبيرات الجسدية التي نقوم بها، وتعبر عن الكثير، وربما نكون غافلين عن ذلك، فتحدث لنا عدد من المشكلات بسبب ذلك بدون قصد منا.

ولأهمية لغة الجسد خاصة في العمل، نقدم لك أهم هذه اللغات الجسدية التي قد تؤثر على عملك سلبًا، وصولًا لفقده:

  أولًا: التطاول على الزملاء، وهو لا يشمل التطاول باليد؛ بل يعتمد على التطاول في حديثك معهم، والقوة في الأسلوب بشكل يؤذيهم، فيبغضونك، وتتوتر علاقتك بهم.

ثانيًا: الحديث بأسلوب ساخر مع الآخرين، سيجعل جميع من حولك يشعرون بمدى انتقاصك لهم، وبالتالي من المؤكد سيؤثر هذا الأمر على مكانتك الوظيفية.



ثالثًا: تباعد نظراتك تجاه الآخرين وعدم النظر بقوة، سيجعل الجميع يتبادر الشك إلى ذهنه في أنك متخوفة، أو غير قادرة على إنجاز بعض المهمات، أو عدم ثقتك في العمل وبيئته.

رابعًا: يؤدي الغرور بالأسلوب، أو الغرور في التعامل مع الزملاء، والعملاء، لتوتر مكانتك الوظيفية، فأماكن العمل بحاجة للتواضع، والمرونة.

خامسًا: من لغات الجسد الخطأ في مكان العمل، أيضًا،  عدم التواجد في المكان، أو  الاختفاء الدائم، والاعتذار عن الاجتماعات، والهروب من الفعاليات.

سادسًا: على الرغم من أن الخفة وروح المرح مطلوبة في الشخصية، إلا أن زيادتها عن الحد المعقول في مكان العمل قد يشعر الآخرين بعدم مهنيتك أو جديتك في عملك.




الكلمات المفتاحية

لغة الجسد ضحك اختفاء تطاول عمل فقد وظيفة غرور سخرية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled "لغة الجسد"، إنها تلك التعبيرات الجسدية التي نقوم بها، وتعبر عن الكثير، وربما نكون غافلين عن ذلك، فتحدث لنا عدد من المشكلات بسبب ذلك بدون قصد منا.