"رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ".
الحسنة في الدنيا: تشمل كل مطلوب دنيوي من عافية، ودار رحبة، وزوجة حسنة، وولد بار، ورزق واسع، وعلم نافع، وعمل صالح
والحسنة في الآخرة: فأعلاها دخول الجنة، وتوابعه من الأمن يوم الفزع الأكبر وتيسير الحساب، وغير ذلك من أمور الآخرة والوقاية من النار.
اقرأ أيضا:
كيف حدد الله ليلة القدر في القرآن؟ (الشعراوي يجيبك)