الرد:
مرحبًا بك يا عزيزي..
من المحزن فعلًا أن يحدث هذا بيننا وبين أحبائنا، خاصة الوالدين والأخوات.
وفي التواصل الفعّال يمكننا أن نحسن التواصل بواسطة التركيز على "المحتوى" الذي نرسله من خلال التواصل، وطريقة الإرسال.
يمكنك مراعاة السمات الشخصية لوالدك، ومرحلته العمرية، والبناء عليها، بالنسبة للمحتوى وطريقة ارساله له من قبلك، فالأسلوب مهم، وفارق، ومن الممكن بعدها أن يتغير حالكم تمامًا، مع مراعاة البيئة والموقف أيضًا.
جرّب، وواصل، وثابر، فهي علاقة تستحق بذل الجهد.
ودمت بكل خير ووعي وسكينة.