أخبار

كيف يكون القرآن أنيسًا لك في دنياك وفي قبرك ويشفع لك يوم القيامة عند ربك؟

رد الجميل .. لغة أصحاب القلوب الصافية.. هذه بعض صوره

من أوقات إجابة الدعاء..أدعية مستحبة بعد التشهد الأخير تنال بها المغفرة والحفظ من الفتن

جمال فائق.. ماذا قال العرب عن المرأة الحسناء؟

أين نزل آدم عندما أهبط من الجنة إلى الأرض؟.. لن تصدق كم كان طوله!!

"وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله".. هل المنتحر والمقتول ينطبق عليهما هذا الحكم؟ (الشعراوي يجيب)

تصدق قبل أن تطلب من الله أن يؤخر موتك حتى تتصدق وتموت

أرغب في الزواج لكنني خائف من التعاسة فيه كأصدقائي.. ما العمل؟

كيف أتعامل مع حالة كثرة التوهان وعدم التركيز التي أعاني منها؟

قراءة القرآن تنير قلبك وقبرك وتصحح طريقك إلى الله .. احرص عليها

أنام كثيرًا وأفتقد الحضن.. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الخميس 19 مايو 2022 - 07:43 م

عمري 48 عامًا ومشكلتي كما المراهقين، نعم أنا أشعر بما كنت أشعر به وأنا مراهقة من رغبة شديدة في النوم، وبالفعل أنام لفترات طويلة مما أضر بمواعيد العمل وارتباطاتي، كما أنني أحب الاحتضان، ولا أجده،  وأعيش وحدي.

ما الحل.. هل مطالبي تافهة؟



الرد:


مرحبًا بك يا عزيزتي..

بالطبع لا يمكن أن يكون مطلب الحضن تافهًا، فالاحتضان حق واحتياج وهو يشبع الاحتياج النفسي للقبول، والاهتمام، والحب غي المشروط، ف يالاحتضان حياة واحتواء ودفء انساني لا يستغنى عنه انسان.

أما النوم يا عزيزتي فربما لارتباط هذه المرحلة العمرية بتغيرات هرمونية، أم بسبب تعرضك لضغوط فوق احتمالك لا يجد عقلك وجسدك منها مهربًا سوى بالنوم.

يمكنك بالتواصل مع معالجة نفسية تعلم طرقصا صحية للتعامل مع الضغوط بدلًا من الهرب منها بالنوم.

أما الاحتضان، فلابد أن تنخرطي في مجتمعك، وتكوني علاقات "آمنة" صحية من خلال جماعات من الاصدقاء، زملاء العمل، عمل خيري تطوعي وسط الأطفال أو المسنين، فضلا عن التواصل مع الأقارب حتى يمكنك تبادل الأحضان، فليس معنى أنك تعيشين وحدك أن تفقدي الاحتضان!

لا أعرف هل عيشك وحدك هو أمر اختياري أو اضطراري، ولكن على أية حال، لا تفقدي نفسك حضن الصديقة، والقريبة في عائلتك.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.





الكلمات المفتاحية

افتقاد الحضن عمرو خالد علاقات مسنين أطفال عمل خيري تطوعي

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled عمري 48 عامًا ومشكلتي كما المراهقين، نعم أنا أشعر بما كنت أشعر به وأنا مراهقة من رغبة شديدة في النوم، وبالفعل أنام لفترات طويلة مما أضر بمواعيد العمل