أخبار

التقوى… زاد المؤمن في الدنيا والآخرة.. كيف نتحلى بها؟

مفيدة للقلب والأوعية الدموية.. مشروبات لا غنى عنها لمن يجلس بالمكتب لساعات طويلة

6 طرق للوقاية من الإصابة بالتهاب المسالك البولية الحاد

هذه هي القوة التي تنفجر بداخلك.. كيف تكتشفها؟

حكم محاباة الأقارب والأصدقاء في المؤسسات.. هل سمعت بهذه القصة

"روّحوا القلوب".. هل سمعت بمثل هذه الأجوبة عن الحمقى؟

والله يحب المحسنين.. كيف تكون منهم؟

والله أنا على شعرة من الإستسلام!.. أنا تعبت أعمل ايه؟.. عمرو خالد يجيب

السخاء خلق نبوي ومطلب إنساني.. انظر كيف حافظ عليه الإسلام

البكور بركة اليوم.. لماذا كان له هذا الفضل في الإسلام

كنت أتمارض وأنا طفلة ليهتم بي أهلي ولازلت أفعل؟

بقلم | ناهد إمام | الاثنين 21 مارس 2022 - 09:58 م

عمري 19 عامًا ومنذطفولتي كنت أدّعي المرض ليهتم أهلي بي، وكان يحدث بالفعل.

لازلت أفعل حتى الآن، والمشكلة أنني مللت من الإدعاء وأريد الاهتمام ولا أدري ماذا أفعل؟




الرد:



مرحبًا بك يا عزيزتي..

أقدر ألمك، وهو حقك، فالشعور بالاهتمام هو احتياج نفسي يجب اشباعه في الطفولة بدون شرط من قبل الوالدين، وهو ما افتقدتيه يا عزيزتي فاحتلت للحصول عليه وأنت طفلة بإدعاء المرض.

الحل هو الشعور باستحقاق الاهتمام، والقبول، والحب غير المشروط، وبدون أي ادعاءات تستدعي الشفقة ومن ثم الاهتمام.

الحل يا عزيزتي هو التخلص من هذا التشوه الذي سببه لك الحرمان من تسديد احتياجاتك النفسية، وذلك بطلب المساعدة النفسية المتخصصة مع معالجة نفسية، فهناك برامج علاجية خاصة للتعافي من مثل هذه الحالة.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.





الكلمات المفتاحية

التمارض عمرو خالد تعافي برامج علاجية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled عمري 19 عامًا ومنذطفولتي كنت أدّعي المرض ليهتم أهلي بي، وكان يحدث بالفعل.