أخبار

أغرب طريقة علاج.. تخفيف الألم دون استخدام الأدوية!

خبير: روبوتات الذكاء الاصطناعي تؤدي إلى الإصابة بأمراض عقلية جديدة

عبادة جليلة أول ما يرفع من العبادات وعد الله فاعلها بالفلاح ودخول الجنة.. تعرف على فضائلها

اللؤم يجعلك منبوذًا من الله والناس أجمعين.. هذه مظاهره

ماء زمزم.. البئر المقدسة التي حفرت قدم إسماعيل تاريخها

رقية الطفل وحمايته من الحسد في القرآن والسنة

ردد الأذان وادع بهذا الدعاء

حاسس بغمامة على صدري! .. ومش عارف أعمل ايه؟.. د. عمرو خالد يجيب

احرص على هذه الأدعية لمن مرض ولا يرجى شفاؤه

تقرأ آية الكرسي وتعرف فضلها.. لكن هل تعرف معناها؟

عمرو خالد يكشف: النبي ولقاء الله في المعراج .. حكمة الصلاة والخشوع فيها

بقلم | مصطفى محمد | الخميس 08 فبراير 2024 - 05:56 ص
يسرد الداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد،من خلال مقطع الفيديو المنشور على صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك"، لمشاهديه ومتابعيه قصة معراج رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ولقاء الله سبحانه وتعالى، موضحا حكمة الصلاة.
ويقول "خالد" إن الإسلام ليس ضد آثار الحضارات السابقة، كما يزعم المتشددون الذين يهدمونها باسم الإسلام، مضيفا أن "هذا الاهتمام ليس نابعًا من كونها آثار دينية كما قد يرد البعض، بينما الآثار الأخرى غير دينية، بوذية أو غيرها، وإلا فلماذا إذًا لم يأمر عمرو بن العاص عند فتح مصر بهدم الآثار التي كانت موجودة وقتها، كما هو الأمر بالنسبة للعراق وسوريا، حيث لم يهدم المسلمون عند دخولهما الآثار فيهما، بل احترموا الحضارات السابقة".

وذكر في هذا السياق أنه بعدما انتهى النبي صلى الله عليه وسلم من الصلاة بالأنبياء في المسجد الأقصى، بدأ رحلة الصعود إلى السموات العلى، وكانت نقطة الانطلاق تحديدًا من صخرة المعراج، التي بني عليها مسجد قبة الصخرة، وهو من أعظم الآثار في التاريخ الإسلامي، مثلما هو الحال بالنسبة لمقام سيدنا إبراهيم (موضع قدميه أثناء بناء الكعبة) داخل الحرم المكي، والذي قال الله عنه في القرآن الكريم: "واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى".

اقرأ أيضا:

لماذا انتهى عصر المعجزات وأختصرت على عصر الأنبياء فقط؟!.. عمرو خالد يجيبوأوضح أن "الآثار لها معنى طيب في الإسلام، وهو أنك تركت وراءك أثرا في الحياة، والإسلام يريد من كل بني آدم أن يكتب ما قدموا، ربنا يكتب ما قدمنا وآثارهم، فإذا ما تركت الدنيا كانت لك بصمة فيها".واستعرض خالد صعود النبي  إلى السماء في رحلة المعراج، مشيرًا إلى أنه في كل سماء كان هناك نبي له علاقة برسالة محمد صلى الله عليه وسلم، حتى وصل إلى "سدرة المنتهى"، وهو مكان لم يصل إليه ملك أو بشر من قبل، فكلم الله بدون واسطة، حيث كلفه بالصلاة، وكانت 50 صلاة، فقال له سيدنا موسى اطلب من الله أن يخففها، فأصبحت 5 في العمل و50 في الأجر.

وأوضح أن "الدرس المستفاد من تلك القصة هو التعلم من خبرات الآخرين، وأن ينفتح المسلم على كل فكرة مفيدة للبشرية، ليس شرطًا أن يكون مصدرها الإسلام، فعلى سبيل المثال.. الأمم المتحدة، تنظم مؤتمرًا لحماية البيئة، ليس هناك ما يمنع، وعيد الأم وإن لم يكن موجودًا في الإسلام، لكن للأم مكانة كبيرة في الإسلام".

وشدد على أن الإسلام مع كل خير، فهو دين لا يعادي أحدًا، بل جاء ليكمل ما بدأته الرسالات السابقة "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"، فأي شيء فيه أخلاق، فهو أمر يحبه النبي ﷺ، سمع لخبرة موسى الذي لم يبخل بخبراته، وهكذا يجب أن يكون هناك حب وتعاون بين البشر.

اقرأ أيضا:

كيف تزيل الغل والكره من قلبك؟!.. الدكتور عمرو خالد يجيب


اقرأ أيضا:

هل رفض عريس ممتاز يعتبر رفض للنعمة وفيه حرمانية؟.. د. عمرو خالد يجيب

اقرأ أيضا:

أول 7 أشياء كبرى حصلت لـ سيدنا آدم بعد خلقه.. يكشفها عمرو خالد

الكلمات المفتاحية

عمرو خالد نبي الرحمة والتسامح النبي رسول الله الإسراء والمعراج رحلة الإسراء والمعراج النبي ولقاء الله في المعراج حكمة الصلاة والخشوع فيها بناء إنسان الإسلام المسلمين تنمية بشرية تطوير الذات تربية الأبناء

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled يسرد الداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد،من خلال مقطع الفيديو المنشور على صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك"، لمشاهديه ومتابعيه قصة معراج رسولنا الكريم