أخبار

من نشرها دخل الجنة .. هل هذا من التقول على الله؟

احذر.. هذه الأطعمة تسبب مرض الصدفية

دراسة: ضرب الكرة بالرأس يشكل خطرًا على أدمغة اللاعبين

«سبحانك تبت إليك».. كيف تاب الله على موسى؟

تقشعر لها الأبدان.. كيف ترد لنا الأرواح ونخرج للحساب؟

والله يحب المحسنين.. كيف تكون منهم؟

آيات قرآنية تحصن بها نفسك من السحر والجن

آيات الله في الكون.. لماذا جعل الله الهواء ملكًا له وحده بعكس الطعام؟ (الشعراوي يجيب)

آيات وأذكار لتهدئة روع الأطفال ووقفهم عن الصراخ

إذا كنت تفكر في التعدد.. اعرف الشروط أولاً؟!

هل أنت تسعى للمثالية؟.. عليك بهذا لتفادي مشاعر الإحباط

بقلم | عمر عبدالعزيز | الاثنين 07 فبراير 2022 - 01:37 م

أنا من الشخصيات الداعمة للجميع، تساعد وتسند ولا تتطلب المقابل، لأنني شخص داعم ومحب للجميع، المشكلة أن الجميع اعتاد على أنني لست بحاجة لأحد، وأن كل شيء متاح عندي، وأنا أيضا، وهو ما يزيد وجعي إذا فقدت أمرًا ما، أو فرصة أو شخصًا أو موقفًا لم ينته بشكل مثالي، لأنني تعودت على المثالية في كل حياتي، أصبحت حساسًا لشعوري بالضعف بسبب تراكم الخيبات؟.

(م.ر)

تجيب الدكتورة غادة حشاد، استشارية أسرية وتربوية:

استشعار نعم الله علينا وحمده عليها سيشعرنا بنعمة الرضا، فإذا رضينا شعرنا أننا لن ولم نحرم من أي شيء مهما كانت غلاوته وقيمته.

الإنسان يواجه ضغوطًا ومشاكل، ويفقد الكثير في حياته مما يشعره بالألم والحسرة، لكن الشخصيات الحساسة هي من تعاني بصورة مضاعفة، بسبب استسلامها للألم والحزن ومضاعفته، فيجب على كل من يعاني من ذلك أن يسعى لعلاج الأثر النفسي السيئ، لتجنب تأثيره علي شخصياتهم وتغيرها للأسوأ.

بحث وسعى الكثير للمثالية من أهم ما يوقعهم في مشاعر عدم الرضا السلبية، فمن الطبيعي أن يتقبل كل إنسان لبعض النقص في بعض الأمور، فالله نفسه لم يطالبنا بأن نكون مثاليين لأنه يعرف صعوبة ذلك واستحالته، تقبل نفسك بأعمالها وانجازاتها وتجنب أن تحاسبها علي النتائج، بل حاسبها على أدائها جيدًا كان أم لا.

يجب عدم الاستسلام لمشاعر الإحباط المستمر الناتج عن ضغوط ومشاكل الحياة، بل يجب أن يغير الإنسان ما يشعر به ويشغل نفسه بشيء آخر.

اقرأ أيضا:

مختلفة مع زوجي حول ضرب أولادنا لتربيتهم.. ما الحل؟



الكلمات المفتاحية

هل أنت تسعى للمثالية؟.. كيف تحقق نفسك كيف تنجح في حياتك كيف تسيطر على اليأس هل انت مثالي

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أنا من الشخصيات الداعمة للجميع، تساعد وتسند ولا تتطلب المقابل، لأنني شخص داعم ومحب للجميع، المشكلة أن الجميع اعتاد على أنني لست بحاجة لأحد، وأن كل شيء