أخبار

كيف نحتفل بالمولد النبوي الشريف؟

7 مخاطر مميتة تهدد الأطفال في حمامات السباحة

التسول وسؤال الناس بلا مبرر.. آفة مجتمعية نهى عنها الإسلام وتعرف على مخاطره

لهذا السبب احذر النوم عاريًا خلال الليالي الحارة

أعظم ما تدعو به لتنال الحسنيين في الدنيا والآخرة

افتح قلبك بمفاتيح الفرج.. كيف تمتلكها في يدك؟

تصلي وتقيم الليل ولكن(...؟).. ذكرت الموت يطهر قلبك

عجائب بني إسرائيل.. رفضت الفاحشة فكافأها الله على عفافها وطهرها

لا تكن مثل "ثعلبة".. دعا له النبي بالرزق ورفض قبول زكاته.. ما السر؟

إذا أردت راحة البال وطمأنينة النفس.. احرص على هذه العبادة يوميًا

دمر حياتي باسم الحب.. وفي أول فرصة باعني بالرخيص!

بقلم | ياسمين سالم | الثلاثاء 25 يناير 2022 - 01:16 م



ارتبطت في أول شهر يوليو وحتى آخر شهر سبتمبر الماضي، وخلال هذه المدة القصيرة بعدنا عن بعض ٣مرات، وفي كل مرة كنت أعود لأنني أحبه من زمان، وأجده محترمًا ورجلاً، وكنت أجد له المبررات والأعذار حتى وإن لم يخبرني بها، المشكلة أنه أنهى العلاقة بدون سبب وبدون أخذ رأيي، وبعدها بشهرين فوجئت بخطوبته، وقتها كل عيوبه ظهرت لي وتأكدت أنني كنت غبية، وأن الحياة قاسية، ولا أحد يحبني، لأنني لا أستحق الحب فعلاً، وإلا كان كمل معي وقدر تضحياتي، هو عايش مبسوط وأنا حزينة وحيدة.. ماذا فعلت لتدمر حياتي هكذا؟.


(ش. ج)


يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


السبب في سوء حالتك النفسية، هو أنك دمرت حياتك وأضعت أيامك في البكاء على من خدعك باسم الحب، استسلامك لتفكيرك بأنك مظلومة أمر موجع ومضر لنفسيتك.

 أنت كملت في قصة حب، وتعلمين أنها فاشلة، فلماذا تظلمين نفسك والحياة؟، الله لم يخلق الحياة سوداء، لأن الله ليس ظالمًا، نحن من ظلمنا أنفسنا ثم نعود نسب الحياة، راجعي نفسك، وترتيب حياتك حتى لا تظلمي نفسك.

ابعدي عن أي علاقة مرهقة لك ولمشاعرك، ومع الأيام ستتأكدين أنك كنت على حق، وأن الخير آت مع شخص يستحقك ويستحق مشاعرك، أنك تستحقين أن تعيشي سعيدة مستقرة مرتاحة البال، فلا تكوني بنفسك سبب حرمانك من ذلك.

اقرأ أيضا:

أريد خلع النقاب ومترددة.. ما الحل؟


الكلمات المفتاحية

العلاقات العاطفية فشل الارتباط الحب

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled ارتبطت في أول شهر يوليو وحتى آخر شهر سبتمبر الماضي، وخلال هذه المدة القصيرة بعدنا عن بعض ٣مرات، وفي كل مرة كنت أعود لأنني أحبه من زمان، وأجده محترمًا