أخبار

التسامح.. خُلق العظماء وجسر السلام بين القلوب.. كيف نتخلق به

متى تتوقف عن الجدال مع أهل المعصية ومتى نعتزلهم؟

علامة في الكاحل تشير إلى ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم

الفضل الذي بشر به النبي.. انتظر الفرج مع انتظار الصلاة

لا تتكبر على ابتلاءات غيرك.. من منا بلا خطيئة؟!

أدعية التوكل على الله.. كنوز تمنحك العون والتوفيق من الله طوال يومك

زراعة الأرض صدقة جارية تجلب لك الخير طوال حياتك وبعد مماتك .. تعرف على فضائلها

دراسة تحذر: امتلاك الأطفال للهواتف في هذه السن يؤثر على صحتهم العقلية

هل من يموت في حوادث الطريق شهيد؟

الشعراوي يرد على مزاعم المستشرقين عن وجود "تضارب" في خلق السموات والأرض

حزنك وألمك لن يشعر به غيرك.. فلا تعبأ برأي غيرك

بقلم | ياسمين سالم | الخميس 09 ديسمبر 2021 - 12:00 م


البعض يتفه من آلامي بالرغم من أنني أتألم منها فعلاً، والمشكلة أن أقرب الناس لي لا يراعون مشاعري ومعاناتي، أختي وصديقتي دومًا تريان أنني حساسة وتافهة وأتألم من أقل موقف.. ماذا أفعل؟.



(م. س)


 يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


على كل إنسان أن يتعلم احترام آلام وأوجاع الآخر، ولا يتفه مما يشعر به مهما كان يراه تافهًا، لأنه الله سبحانه وتعالي أعطى كل إنسان قدرة نفسية مختلفة عن غيره، فمن الممكن أن تري ألم غيرك تافهًا، ولكنه صعب جدًا عليه ولا يمكنه أن يتعامل معه حرفيًا.

على الإنسان ألا يتفه من آلام وأوجاع الغير، طالما لم يشعر بمعاناته، فلكل شخص معاناته الخاصة مثلها مثل الاهتمامات، على أن يبدي كل إنسان اهتمامًا بالآخرين والطبطبة على قلوبهم وجبر خواطرهم، حينها ستستقر حياتنا ونفوسنا، وسنشعر باستقرار نفسي كبير.

 لابد أن يكون لنا شيء من الإنسانية ومساعدة الغير، وإذا لم يكن فمن الواجب تجنب السخرية من الآخر وألمه ووجعه.

اقرأ أيضا:

لديّ دور ثان في الثانوية العامة ولا أرغب في المذاكرة ولا الحياة بأسرها.. ما الحل؟


الكلمات المفتاحية

الألم والأحزان السخرية من الأحزان كيف تتعامل مع أحزانك

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled البعض يتفه من آلامي بالرغم من أنني أتألم منها فعلاً، والمشكلة أن أقرب الناس لي لا يراعون مشاعري ومعاناتي، أختي وصديقتي دومًا تريان أنني حساسة وتافهة و