أخبار

مكبّر الصوت (السبيكر) أثناء المكالمة الهاتفية دون علم المتصل.. هل يجوز؟

6 أعراض يجب على الرجال عدم تجاهلها أبدًا

أسوأ المكونات شديدة المعالجة التي تضر بصحتك.. تعرف عليها

من المسئول أكثر عن نجاح البيت الرجل أم المرأة؟.. د. عمرو خالد يجيب

قبل أن تظلم زوجتك.. هذا ما فرضه الله عليك عند الاضطرار إلى الطلاق

ذكر الله حلو وبسيط.. كيف كان يسبح النبي بدون إذن أو تعقيد؟

لطم زوجته فدعا عليه.. نهايات مروعة لقتلة "عثمان بن عفان"

أسباب تمنع عنك استجابة الدعاء

سدد وقارب.. نصائح نبوية تجدد الثقة في نفسك مرة أخرى

8 حقوق أساسية للنبي على أمته.. طاعته من طاعة الله ومحبته واجبة أكثر من النفس

نادمة على رفضي لزميلي الذي تقدم لي وأنا في المرحلة الجامعية منذ 5 سنوات.. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الثلاثاء 17 يونيو 2025 - 10:17 ص

عمري 27 سنة، ومشكلتي هي الندم على رفضي لشخص تقدم لي في المرحلة الجامعية، بسبب سذاجتي وصغر سني وقتها، وها أنا أتخطى الخامسة والعشرين بدون زواج، فكل من يتقدمون لي لا أشعر تجاههم بشيء، بينما أشعر بالحنين لزميلي هذا الذي غادرني بسبب رفضي له، وأصبحت أبحث عنه على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي بلا جدوى.

ماذا أفعل؟


الرد:



مرحبًا بك يا عزيزتي..

ما أراه أن قلقك تجاه مسألة الزواج هو ما يدفعك لما تسمينه بالحنين لهذا الشاب.

أنت لم تخوضي معه تجربة خطوبة حقيقية مصلًا أو زواج حتى يمكنك الجزم بأنك أخطأت في حق رفضه ومن ثم وجب الشعور بالندم.

هذه هي الحقيقة، هناك سيناريو آخر غير الرفض، وهو القبول ثم اكتشاف أنه غير مناسب لك، أيضًا، إذا الاحتمالات كثيرة، ولكن عقلك يراوغك لقبول احتمال واحد فقط وهو رفضك لكنز ومن ثم الندم.

ما أراه أن تلتفتي لنفسك يا عزيزتي، وتتعلمي عن العلاقة العاطفية الصحية، ومعايير اختيار الشريك الصحية، وقبل هذا كله تتعلمي عن نفسك، واحتياجاتها، وحقوقها، وتتواصلين مع مشاعرك، ولا تغرقي نفسك في افتراضات والندم عليها، فهذا تضييع لطاقتك، وشغل لتفكيرك بالأوهام، وما أعتقده أنك تستحقين ما هو أفضل من هذا كله، وسأتيتيك في وقته وموعده الذي لا يعلمه سوى الله.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.


الكلمات المفتاحية

ندم عمرو خالد زواج مرحلة جامعية العلاقة العاطفية الصحية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled عمري 27 سنة، ومشكلتي هي الندم على رفضي لشخص تقدم لي في المرحلة الجامعية، بسبب سذاجتي وصغر سني وقتها، وها أنا أتخطى الخامسة والعشرين بدون زواج، فكل من