أخبار

9 علامات تشير إلى أن شريكك يعاني من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه

هذه الأشياء تساعدك على العيش حتى 100 عام

خمس أعمال صالحة تبيض وجهك أمام الله يوم القيامة

كيف ترى النبي الكريم في المنام في 5 خطوات؟.. الدكتور عمرو خالد يجيب

سنن الفطرة تقيك من الأمراض وتؤجر بفعلها.. تعرف عليها

التعاون يجمع الطاقات ويعكس صورة الإسلام السمحة ولهذا أمرنا الله به

ثلاث أشياء يمحو الله بهن الذنوب والخطايا تمامًا

أذكار ختام الصلاة من تمامها وترفع منزلتها وتزيد ثوابها ..فاحرص عليها

المن يحبط ثواب الصدقة ويمنعك من دخول الجنة.. هذه صوره

فارس النبي ورئيس حرس المدينة.. ماذا فعل في حصار اليهود؟

نادمة على رفضي لزميلي الذي تقدم لي وأنا في المرحلة الجامعية منذ 5 سنوات.. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الثلاثاء 17 يونيو 2025 - 10:17 ص

عمري 27 سنة، ومشكلتي هي الندم على رفضي لشخص تقدم لي في المرحلة الجامعية، بسبب سذاجتي وصغر سني وقتها، وها أنا أتخطى الخامسة والعشرين بدون زواج، فكل من يتقدمون لي لا أشعر تجاههم بشيء، بينما أشعر بالحنين لزميلي هذا الذي غادرني بسبب رفضي له، وأصبحت أبحث عنه على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي بلا جدوى.

ماذا أفعل؟


الرد:



مرحبًا بك يا عزيزتي..

ما أراه أن قلقك تجاه مسألة الزواج هو ما يدفعك لما تسمينه بالحنين لهذا الشاب.

أنت لم تخوضي معه تجربة خطوبة حقيقية مصلًا أو زواج حتى يمكنك الجزم بأنك أخطأت في حق رفضه ومن ثم وجب الشعور بالندم.

هذه هي الحقيقة، هناك سيناريو آخر غير الرفض، وهو القبول ثم اكتشاف أنه غير مناسب لك، أيضًا، إذا الاحتمالات كثيرة، ولكن عقلك يراوغك لقبول احتمال واحد فقط وهو رفضك لكنز ومن ثم الندم.

ما أراه أن تلتفتي لنفسك يا عزيزتي، وتتعلمي عن العلاقة العاطفية الصحية، ومعايير اختيار الشريك الصحية، وقبل هذا كله تتعلمي عن نفسك، واحتياجاتها، وحقوقها، وتتواصلين مع مشاعرك، ولا تغرقي نفسك في افتراضات والندم عليها، فهذا تضييع لطاقتك، وشغل لتفكيرك بالأوهام، وما أعتقده أنك تستحقين ما هو أفضل من هذا كله، وسأتيتيك في وقته وموعده الذي لا يعلمه سوى الله.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.


الكلمات المفتاحية

ندم عمرو خالد زواج مرحلة جامعية العلاقة العاطفية الصحية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled عمري 27 سنة، ومشكلتي هي الندم على رفضي لشخص تقدم لي في المرحلة الجامعية، بسبب سذاجتي وصغر سني وقتها، وها أنا أتخطى الخامسة والعشرين بدون زواج، فكل من