أخبار

3 عوامل خطر للإصابة بأمراض الكبد

تحذير طبي: مرض السكري من النوع الخامس يهدد هؤلاء الناس

التقول على الله جريمة .. تعرف على مخاطرها على الدين

‫حسبي الله ونعم الوكيل تنجيك من كل خطر.. وهذا هو الدليل الحاسم

وقفتان يوم القيامة .. هل تستشعر جلالهما قبل الخجل والندامة

لا تخف.. فأنت تملك الدنيا وما فيها (فعلاً وليس قولاً)

بعيدًا عن الوحي.. فطنة النبي في معرفة الحوادث والأحكام

هل من حق الزوج معرفة دخل زوجته العاملة وكيف صُرف؟ (الإفتاء تجيب)

بماذا كان يدعو ويقول النبي دبر كل صلاة؟

"لا أسألكم عليه أجرًا".. بماذا رد "الشعراوي" على من يعطي أخاه من مال الزكاة؟

أنا أم فاشلة! مهما فعلت مع أولادي أشعر بالتقصير وخيبة الأمل؟.. عمرو خالد يجيب

بقلم | مصطفى محمد | السبت 27 نوفمبر 2021 - 01:01 ص
أرسلت إحدى الأمهات بسؤال للداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد، تقول فيه: "أشعر أني أم فاشلة فمهما فعلت مع أولادي أشعر بالتقصير وخيبة الأمل فماذا أفعل؟".
وأجاب د. عمرو خالد، في فيديو بثه على حسابه الرسمي على موقع "يوتيوب" في برنامجه "أنت تسأل وعمرو خالد يجيب" قائلا: "لا لجلد الذات"، مشيرًا إلى أن هناك علم حديث ظهر اسمه علم النفس الإيجابي وهو يؤكد أن من أخطر الاشياء أن يشعر الإنسان نفسه دائما أنه سيء
ونصح الداعية الإسلامي السائلة أن تكتب دائما مميزاتها، وكيف تتطورها، وتكتب من ثلاث لعشر نقاط عن الأمور التي يتميز فيها، ومنها نقط تميزها كأم، وأن تضع الورقة أمامها وتنسى الجوانب السلبية، وهذه الفكرة ستجعلها ترى ما هي جيدة فيه.
والنصيحة الأخرى التي نصح بها عمرو خالد السائلة أن تكون أم صديقة، فإن كانت فعلا أم فاشلة، فعليها أن تبدأ ممارسة دور الأم الصديقة التي تخرج مع ابناءها وتحكي معهم وليس فقط تعطيهم الأوامر.

اقرأ أيضا:

هل رفض عريس ممتاز يعتبر رفض للنعمة وفيه حرمانية؟.. د. عمرو خالد يجيب

اقرأ أيضا:

كيف نحتفل بالمولد النبوي بطريقة صحيحة؟.. د. عمرو خالد يجيب

اقرأ أيضا:

زوجي بيخوني كتير ماذا أفعل؟.. عمرو خالد يجيب


الكلمات المفتاحية

عمرو خالد أنت تسأل وعمرو خالد يجيب اسئلة استشارات بناء إنسان تنمية بشرية تطوير الذات تربية الأبناء الإسلام المسلمين تعليم الأبناء

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أرسلت إحدى الأمهات بسؤال للداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد، تقول فيه: "أشعر أني أم فاشلة فمهما فعلت مع أولادي أشعر بالتقصير وخيبة الأمل فماذا أفعل؟".