أخبار

أيهما أفضل: التقلل من الدنيا أم مراعاة التطور والسعي للتوسعة؟

سمعنا كثيرًا عن الحساب يوم القيامة.. لكن هل سمعت هذه العجائب؟

ابن القيم يحسم الخلاف في خدمة المرأة لزوجها.. ماذا قال؟

علامات أمراض القلب التي غالبا ما يتم تجاهلها والتي قد تكون قاتلة للمرضى

طبيب يحذر من مستحضر تجميل يستخدم للرموش: قد يصيب بالعمى

الصبر أفضل منازل المحسنين الصديقين .. بشريات عظيمة للصابرين

أربع فرق بأربع مميزات.. ماذا أعد الله لكل فريق في جنته ومن هم أصحابها؟

بحب ربنا بس مش قادر أحافظ على الصلاة.. ما العمل؟.. الدكتور عمرو خالد يجيب

قصص من الغيرة في عصر النبي.. سر السعادة الزوجية أم سبب خراب البيوت؟

حكم الغش في الامتحانات عند الضرورة والخوف من ضياع المستقبل؟

لا أهل ولا الأصحاب يقاسمونك الآلام.. حارب منفردًا تعيش سعيدًا

بقلم | منى الدسوقي | الخميس 21 اكتوبر 2021 - 03:00 م


تزوجت حب عمري، حب دام ٧ سنوات، 3 قبل الزواج، و٤ بعدها، وفجأة وبدون مقدمات تغير وطلب الانفصال، حاولت معه لشهور ولكنه صمم على الطلاق، وطلقني فعلاً، قلبي موجوع وحزني كبير، الأصحاب والأهل حاولوا بكل الطرق التخفيف عني، ولكن دون جدوى، فالألم يزداد كل يوم خصوصًا بعد ارتباطه، ذكريات الماضي تؤلمني وخوفي من المستقبل وفكرة أني أعيش وحيدة لأنني سأتم سن الثلاثين ترعبني؟.


(ي. أ)


الوجع والألم النفسي هو الشيء الوحيد الذي لا يمكن لصديق أن يتقاسمه معك ولا يتحمله عنك الأهل، فعليك أنت تعتنين بنفسك وحمايتها وتدليلها، وتجنبي إعطاء المواقف أكثر من أهميتها.



لا يمكن لأحد أن يرمم الكسر إلا صاحب الكسر نفسه، واعلمي يا عزيزتي أنه لن ينصرك سوى إرادتك وعزمك على الانتصار، فقدرتك على الوقوف مرة أخرى تنبع من داخلك أنت فقط، ولا يملكها سواك.

 ﻻ‌ ﺗﻴﺄسي ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺓ ﺃبكت قلبك، وعيشي حياتك بمبدأ كن محسنًا حتى وإن لم تلق إحسانًا، لأن الله يحب المحسنين، ولا تحملي هم الدنيا فإنها لله، ولا تحملي هم المستقبل فإنه بيد الله.

اقرأ أيضا:

وعدني بخطبتي عندما تتحسن أحواله المالية فصدقته وانتظرته سنوات.. فخطب أخرى وأرسل يقول:"مش هينفع نكمل".. ماذا أفعل فأنا مقهورة؟


الكلمات المفتاحية

المشاكل الزوجية انهيار الحب كيف ترممين شتات قلبك؟

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled تزوجت حب عمري، حب دام ٧ سنوات، 3 قبل الزواج، و٤ بعدها، وفجأة وبدون مقدمات تغير وطلب الانفصال، حاولت معه لشهور ولكنه صمم على الطلاق، وطلقني فعلاً، قلبي