أخبار

في أجواء إيمانية.. حجاج بيت الله الحرام يؤدون طواف الإفاضة

برودة رخام الحرمين.. ورائها قصة رائعة تعرف عليها

تعرف على آخر وقت التكبير في عيد الأضحى

أفضل ما تدعو به بعد صلاة عيد الأضحى؟!

سعيد في العيد .. إليك الطريقة!

لماذا جعل الله "العيد الأكبر" بعد "يوم عرفة"؟

سنن مستحبة لها فضل عظيم في صلاة ويوم العيد.. تعرف عليها

احرص على هذه الأعمال يوم العيد

لا تملك شراء الأضحية.. بدائل نبوية تسعد بها غيرك وتحٌصل بها المعروف

هل يجب تقسيم الأضحية إلى ثلاثة أثلاث؟

8 أعراض تنذر بقرب وقوع الطلاق النفسي أو العاطفي بين الأزواج

بقلم | ناهد إمام | الثلاثاء 24 سبتمبر 2024 - 12:15 م

تعيش كثير من البيوت في حالة تعيسة تسمى بـ "الطلاق العاطفي"، أو "الطلاق النفسي"، إذ تعتل العلاقة الزوجية وتفقد مودتها والرحمة فيها، ويبقى البيت أشبهًا ببيت العنكبوت في الهشاشة، والعلاقة الزوجية كالخشب المسندة.

لذا، ولأنه بحسب الدراسات تعتبر هذه الحالة من أكثر الحالات شيوعًا بلا اعلان،  ولأنها الأكثر خطورة من حيث الآثار النفسية على الزوجين والأطفال،  نورد لكم أهم 8 أعراض تنذر بقرب حدوث الطلاق العاطفي أو النفسي حتى يمكنكم المسارعة بوضع علاقتكم على جهاز التنفس الإصطناعي وإنقاذ ما يمكن إنقاذه:

1- وجود طرف غير راضي عن العلاقة الحميمة .

2- وجود طرف مثقل للغاية  بمشاعر وأسرار ومشكلات وهموم وليست لديه القدرة على مشاركتها مع شريك حياته.

3- وجود حالة من "الصمت" بين الزوجين،  ولدى محاولة كسرها من شريك منهم فإنه يفشل ولا يساعده شريكه ابدًا.

4- عدم وجود اهتمامات وأهداف مشتركة  بين الزوجين.

5- الهرب من البيت، إذ يتحجج الزوج بكثرة أعباؤه في العمل ليبقى خارجه أطول فترة ممكنة، وتتحجج الزوجة بالتعب والملل فتطلب الذهاب إلى بيت أسرتها لقضاء بعض الأيام وربما الأسابيع والشهور معهم.

6- وجود حالة من الاستجداء لمشاعر الطرف الآخر.

7- وجود حالة من السخرية والاستهزاء بمشاعر الشريك واهتماماته.

8- وجود حالة من الشعور بأنه كشريك موجود في العلاقة من أجل الأولاد، أو حتى لا تحصل على الصوم الاجتماعي بلقب مطلقة .

اقرأ أيضا:

سعيد في العيد .. إليك الطريقة!

اقرأ أيضا:

عيد الأضحى فرصة ذهبية لتعليم الأطفال هذه الدروس


الكلمات المفتاحية

طلاق نفسي طلاق عاطفي مطلقة صمت اهتمامات مشتركة سخرية هرب من البيت

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled تعيش كثير من البيوت في حالة تعيسة تسمى بـ "الطلاق العاطفي"، أو "الطلاق النفسي"، إذ تعتل العلاقة الزوجية وتفقد مودتها والرحمة فيها، ويبقى البيت أشبهًا