أخبار

بناء مسجد أولى أم بناء بيت للأولاد؟

دراسة: فوائد طويلة الأمد للعلاقة بين الطفل والمعلم

التعرض للبرد الشديد لمدة 5 دقائق يوميًا يحسن النوم والمزاج

قصة النار التي أخبر النبي بظهورها

الحسن بن علي هكذا تصرف سبط النبي عندما قطع معاوية عطاءه .. أعظم صور اليقين بالله .. تعرف علي القصة

يتعامل النبي مع المخطئين بطريقة رائعة.. تعرف على جانب مضيء من دعوته بالرفق واللبين

هل القلوب تصدأ .. وما الفرق بين "الران" و" الطبع" على القلب؟

"وكان أبوهما صالحًا".. قصة رؤيا عجيبة لوالد "الشيخ الحصري" قبل مولده.. كيف تحققت؟

كلما رأيت الخير.. أسرع الخطى إليه

لماذا لا نشعر ببركة الوقت وتمر أعمارنا سريعًا؟

سبته بوالدته وأهانته والآن تطلب منه الرجوع!

بقلم | ياسمين سالم | الثلاثاء 13 يوليو 2021 - 10:27 ص



ارتبطت بفتاة كنت أعلم عيوبها وعيوب أهلها، ومع ذلك تقدمت لها لأنني أحبها جدًا، ومع أول موقف لي، عايرتني هي وأهلها وسبتني بأمي، وبعدها طلبت الرجوع وكأن لم يحدث شيئًا، قلبي يحبها وكرامتي ورجولتي تمنعاني من الرجوع، فإذا سامحت في حقي لن أسامح في حق والدتي، شهران وأنا في دوامة وقلبي مكسور وحزين، أكيد ربنا لا يحبني ويعاقبني وإلا كان خلقني محظوظًا على الأقل في موضوع الارتباط والحب لأنني أحبها جدًا؟


(خ. ك)


يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


من المؤكد أنك إذا نظرت لحياتك وراجعت نفسك لوجدت أنك السبب في سوء حالتك النفسية، دمرت حياتك وأضعت أيامك في البكاء والندم على من خدعك باسم الحب، وتستسلم لتفكيرك بأنك مظلوم وأنه لا يوجد حب، مع أنك تعرف عيوبها جيدًا.


أنت كملت في قصة حب، وأنت تعلم انها فاشلة، فلماذا تظلم الحياة وتقول أنك لست محظوظًا؟ الله لم يخلق الحياة سوداء، لأنه ليس ظالمًا، نحن من ظلمنا أنفسنا ثم نعود نسب الحياة، قم بمراجعة نفسك وترتيب حياتك قبل ظلمك لنفسك.


اتبعد عن أي علاقة مرهقة لك ولمشاعرك، ومع الأيام ستتأكد أنك كنت على حق، وأن الخير آت مع شخص يستحقك ويستحق مشاعرك، أنت تستحق أن تعيش سعيدًا مستقرًا مرتاح البال، فلا تكن بنفسك سبب حرمانك من ذلك.

اقرأ أيضا:

أهلي يرفضون حبيبي.. ما المشكلة لو تزوجته رغمًا عنهم؟


الكلمات المفتاحية

سباب إهانة حب خطوبة زواج

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled ارتبطت بفتاة كنت أعلم عيوبها وعيوب أهلها، ومع ذلك تقدمت لها لأنني أحبها جدًا، ومع أول موقف لي، عايرتني هي وأهلها وسبتني بأمي، وبعدها طلبت الرجوع وكأن