أخبار

فى ذكرى مولده صلى الله عليه وسلم.. كيف تحيي سنته؟

أغرب طريقة علاج.. تخفيف الألم دون استخدام الأدوية!

خبير: روبوتات الذكاء الاصطناعي تؤدي إلى الإصابة بأمراض عقلية جديدة

عبادة جليلة أول ما يرفع من العبادات وعد الله فاعلها بالفلاح ودخول الجنة.. تعرف على فضائلها

اللؤم يجعلك منبوذًا من الله والناس أجمعين.. هذه مظاهره

ماء زمزم.. البئر المقدسة التي حفرت قدم إسماعيل تاريخها

رقية الطفل وحمايته من الحسد في القرآن والسنة

ردد الأذان وادع بهذا الدعاء

حاسس بغمامة على صدري! .. ومش عارف أعمل ايه؟.. د. عمرو خالد يجيب

احرص على هذه الأدعية لمن مرض ولا يرجى شفاؤه

جامعي لا أستطيع الزواج الآن ودائم التفكير في الجنس.. ماذا أفعل؟

بقلم | ناهد إمام | الاربعاء 02 اكتوبر 2024 - 11:18 ص

أنا طالب جامعي ومشكلتي أنني دائم التفكير في الجنس، وأريد الزواج وليس لدي أي مال ولا من المتوقع أن تساعدني أسرتي اقتصاديًا لأنهم محدودي الدخل، وأنا متعب وأكاد أجن، ماذا أفعل؟


الرد:


مرحبًا بك يا صديقي، اعلم أن ضغط الرغبة والغريزة قوي ومؤثر، ومعظم الوصايا والنصائح تتمحور لأمثالك حول الصوم، وهو إن كان وجاء بالفعل لكنك لن تصوم لعشرة سنوات مثلًا حتى يمكنك الزواج.

فإلى جانب العبادات والصوم لابد أن تتحرك على جبهتين.

احداهما العمل مع الدراسة، اعمل في أي شيء متاح وادخر ما استطعت من مال فأي عمل سيكسبك خبرة في الحياة وكسب المال، ولا تنتظر حتى التخرج.

أما الآخر فهو الشغل على نفسك والتحرك.

لا تجلس منعزلًا، انخرط مع رفقاء في أنشطة تهواها، فنية، اجتماعية، ثقافية، رياضية وحبذا لو كان أكثر من نشاط، وانشغل، انشغل جيدًا وافد نفسك من هذا كله، فشغل العقل بمثل هذا سيسد الفجوة التي تنفذ منها الافكار الجنسية إلى حد كبير، وشغل الجسد واجهاده سيلقي بطاقته الكامنة خارجك.

صديقي..

انشغل وتخفف واعمل وتكسب، ودمت بخير.

اقرأ أيضا:

لماذا يتغير الرجل بعد بلوغ الخمسين؟

اقرأ أيضا:

كلما فشلت في علاقة عاطفية أو صداقة .. أحاول في أخرى ولا أيأس.. ومن حولي يستنكرون.. من المخطيء؟

اقرأ أيضا:

بلا شخصية ولا رأي ولا شغف..كيف أتعرف على نفسي؟


الكلمات المفتاحية

زواج طالب جامعي صوم أنشطة عمل تكسب

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أنا طالب جامعي ومشكلتي أنني دائم التفكير في الجنس، وأريد الزواج وليس لدي أي مال ولا من المتوقع أن تساعدني أسرتي اقتصاديًا لأنهم محدودي الدخل، وأنا متع