أخبار

كيف أخرج زكاة ما يخرج من أرضى من زروع وثمار؟

احذر.. حرق البخور يتسبب في أمراض خطيرة

تخلص من الانتفاخ بـ 4 مكونات طبيعية

أخلاق محمد.. أفضل ما قرأته لك عن النبي الإنسان

ادع لأبنائك بهذا الدعاء يصلح أحوالهم ويهديهم

فضل الإكثار من الصلاة على النبي

متشكك في وجود الله وإيمانك ينقص.. هذه البوصلة تدلك على الحقيقة؟!

المصرية زوجة نبي وأم نبي وصارت أمّ العرب.. ماذا تعرف عن السيدة هاجر؟

إكرام الضيف من الإيمان..ما الذي يجب أن تفعله للحصول على أعلى الدرجات؟

كن من أصحابها.. لو كانت المروءة خفيفة الحمل ما تركها اللئام للكرام

3 تفسيرات علمية للشعور بالتعب أثناء العزل المنزلي

بقلم | ناهد إمام | الخميس 07 مايو 2020 - 12:15 ص

يشعر كثير من الناس حول العالم بالتعب، وعدم القدرة على العمل والدراسة عن بعد،  على الرغم من المكث في البيت بسبب العزل المنزلى، كإجراء وقائي لكبح جائحة كورونا.

وبحسب "اندبندنت " البريطانية، يوضح الباحث ماثيو والكر، وهو أستاذ علم النفس والعلوم العصبية ومؤلف كتاب "لماذا ننام"، إن هناك تشبيها لهذه الحالة يمكن أن يقرب الصورة، وهي أن استيقاظ الشخص من النوم في هذه الحالة من التعب يعادل تشغيل محرك سيارة قديمة، أي أنك تحتاج وقتا لأجل تسخينها ولا يمكن أن تنطلق بها مباشرة، مشيرًا إلى أن أسباب هذا التعب أثناء العزل المنزلي، قد يكون ناجما عن النوم في وقت مغاير للساعة البيولوجية، أو عدم قسط كاف من النوم، أو النوم بشكل غير كاف، فضلا عن الشخير.

اقرأ أيضا:

قرية اشتهر أهلها بالبخل.. لن تتخيل ما فعلوه في المساجد

ومن جهته، يرى الباحث في طب النوم، كولين إيسبي، أن هذا الشعور بالتعب من جراء عدم التعرض بشكل كاف للضوء في الخارج، والبقاء داخل جدران المنزل لفترات أطول.

أما ناتاشس بيجلاني، الطبيبة الاستشارية بمستشفى رويهامبتون للصحة النفسية، فترجع الأمر إلى ما يعرف في القاموس الطبي بـ "كسل النوم"، حيث لا يشعر الشخص بنفسه يقظًا تمامًا، إنما يشعر أثناء النهار أنه في حالة ما بين النوم واليقظة، فيشعر بالخمول والنعاس.

اقرأ أيضا:

شاهد.. أمريكي يتسلق قمة جبل إيفرست في منزله!

اقرأ أيضا:

" أصابع زينب وبول اللات".. أغرب الحكايات عن الحلوى والأطعمة


الكلمات المفتاحية

عزل منزلي كورونا تعب نعاس خمول نوم ضوء طب النوم

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled يشعر كثير من الناس حول العالم بالتعب، وعدم القدرة على العمل والدراسة عن بعد، على الرغم من المكث في البيت بسبب العزل المنزلى، كإجراء وقائي لكبح جائحة